الأحد، يناير 24، 2016

الرواية التي لم تكتب


(1)
اتصور بيقين عال ان الرواية السنية للاسلام: رواية غير امينه ، طالها الكثير من التحريف..لانها كانت وستظل: الرواية التي يكتبها الحاكم المستبد لقمع وتجهيل مجتمع
(2)
واتصور بيقين اكبر ان الرواية الشيعية : هي الرواية الاكثر امانة في النقل، وان شابها الكثير من الغلو في حق آل البيت ، كرد فعل على القمع الذي تم ممارسته في حقهم..لكن الصياغة الثورية لهذه الرواية صادر الكثير من روح السلام في الدين الاسلامي
(3)
بين الروايتين..وحده الازهر الشريف : مؤهل لكتابة رواية ثالثة من خلال التحقيق العلمي للموروث الديني في كلا الروايتين، رواية لا تطالها الخرافة والغلو والتطرف ولا تنساق خلف هوى مستبد...

ليست هناك تعليقات: