(1)
بلحظه تحول عبد المجيد الزنداني
من حسن الصباح(الارهابي الشهير في التأريخ الاسلامي صاحب قلعة الموت في ايران) الى رجل المرحله الداعم للسلام
كل ذلك يأتي ضمن خطه اعلاميه مؤتمرية
تهدف لدغدغة المشاعر الدينية
ولكي يتسنى للرئيس ...الحصول على شرعية لقب: الرئيس الصالح
(2)
كلما اسمع عبارة الرئيس الصالح
اقول : بشرة خير
فاللجوء للدين والتمسح به
هو مؤشر يعطي قراءة واحده
النهاية اقتربت
(3)
الرئيس المؤمن محمد انور السادات
هكذا كان يحب ان يدعى
لم يحتفظ باللقب كثيرا
اتباعه المؤمنين ..حملوه قسرا الى السماء
(4)
صورة صدام حسين ..على السجاده
تأسيسه جيش القدس
الحملة الايمانية التي قادها لتطهير الشعب العراقي- كما كان يزعم
انتهت بمشهد مأساوي
مازال ماده خصبه للاعلام حتى الان
(5)
يقولون لك : الرئيس الصالح
قلهم: يارب
هناك 6 تعليقات:
لقد عدنا الى الجاهلية نصنع أصنامنا وعند جوعنا ناكل ما نصنع
لانسير الا بالرموز ولا نصنع من انفسنا الا اتباع
نقدس الاخرين ونرمي بأنفسنا الى قعر التاريخ
حياتي وشكرا على مرورك الرائع
الرئيس الصالح... نجم الدين أيوب
الاخ المناضل الرمز ابن اليمن البااااار رئيس الجمهورية القائد الاعلى للفوات المسلسخة رئيس حزب الحصان رئيس القضاء الاعلى بطل الحرب والسلام ووووووووووو الخ كيف القات اليوم ؟؟؟
والله إننا مع أبو أحمد مهما تقول الحاقدون أو تفوه المتآمرون فهو الوطني الأبي
عندما قامو بترشيح فيصلا بن شملان ولذالك قالو الرئيس صالح وليسى طالح
انت انسان لاتعرف معنى ولاة الأمر ولاالوطنيه اخي روح والله ماعندك سالفه الرئيس كفو بس انتو يازباينته الخونه ماوقفتوا معه المعذره على الإسلوب ولكن هذا من حقنا على رئيس دولتنا حفظه الله
http://alyemen55.blogspot.com/
إرسال تعليق